انتقل إلى المحتوى

عيلة قلاوون

من ويكيبيديا، الموسوعه الحره
عيلة قلاوون

شعار النبالة المنسوب للسلطان

القاره افريقيا، اسيا، اوروبا
البلد مصر
المؤسس قلاوون
البدايه 1279
انتهت سنة
  • 27 نوفمبر 1382 (1 فبراير 1390)
سبقها عيلة بيبرس
تبعها عيلة برقوق
بتتكون من مصر، السودان، ليبيا، اريتريا، فلسطين، اسرائيل، الاردن، سوريا، لبنان، توركيا، المملكه العربيه السعوديه، اليمن، العراق، تونس، الجزاير، جورجيا، ايران، اذيربايجان، ارمينيا

عيلة قلاوون أو السلالة القلاوونية أو العيله القلاوونية أو بنى قلاوون. تألفت السلالة من أعضاء بيت قلاوون الإمبراطوري. كانت سلالة حاكمة مصرية حكمت السلطنة المصرية المملوكية أكتر من قرن. وبيعتبر عهد العيله من أعظم العصور فى التاريخ المصرى، عشان كدا المؤرخين حطوه جنب عصور التحامسة والرعامسة فى مصر القديمة. السلالة القلاوونية، اللى اتسمت على اسم قلاوون، حكمت مصر المملوكية من سنة 1279 ل1382 ولفترة قصيرة من 1389 ل1390.[1][2][3] وقبلها العيلة الظاهرية كانت بتحكم مصر.

التاريخ[تعديل]

وصلت العيلة القلاوونية لعرش مصر مع صعود السلطان المنصور سيف الدين قلاوون لحكم مصر.[2] وااترقا فى السلطة والنفوذ بحيث بقا بعد كدا أمير فى عهد السلطان الظاهر بيبرس، و كان ابنه السعيد بركة قان متجوز من بنت قلاوون. اتوفى بيبرس سنة 1277 وخلفه بركة. فى بداية سنة 1279، لما غزا بركة وقلاوون مملكة كيليكيا الأرمنية، حصلت ثورة فى مصر أجبرت بركة على التنازل عن العرش لما رجع لوطنه. وخلفه أخوه سلامش، لكن قلاوون، اللى كان يعتبر الأتابك، كان هو صاحب السلطة الحقيقي. ولأن سلامش كان عنده سبع سنين بس، قال قلاوون إن مصر محتاجة حاكم كبير، وبعت سلامش للمنفى فى القسطنطينية فى أواخر سنة 1279.[4][5] ونتيجة لدا، قلاوون اخد لقب الملك المنصور.[2]

والى دمشق سنقر الأشقر موافقش على صعود قلاوون للسلطة و أعلن نفسه سلطان. بس، اترفض مطالبة سنقر بالقيادة فى سنة 1280، لما هزمه قلاوون فى المعركة.[6] فى سنة 1281، اتصالح قلاوون وسنقر على سبيل المصلحة لما أباقة خان، رئيس مغول الإلخانات، غزا سوريا. نجح قلاوون وسنقر، فى العمل مع بعض، فى صد هجوم أباقة فى معركة حمص التانية.

السلطان المنصور قلاوون عمل كتير من الإصلاحات فى الدولة وبنا مرافق عظيمة أشهرها و أعظمها البيمارستان المنصورى اللى كان يعتبر أغلى مستشفى فى العالم فى العصور الوسطى. فى سنة 1282 أسس الرباط المنصوري، ودا رباط جنب الحرم الشريف فى القدس.[7] وبنا مجمع قلاوون المشهور فى الفترة من 1284 ل1285 واللى يعتبر على نطاق واسع واحد من المعالم الرئيسية فى القاهرة الإسلامية والعمارة المصرية المملوكية. و أتعملت مراسم التتويج بتاعة العيله فى مجمع قلاوون بالإضافة لقلعة القاهرة.[8][9]

غزا قلاوون حصن فرسان الإسبتارية "المنيع" فى المرقب (margat) سنة 1285، وحط حامية هناك.[10] كمان فتح قلعة ماراكليا ودمرها. فتح اللاذقية سنة 1287 وطرابلس فى 27 ابريل 1289، وبكدا أنهى كونتية طرابلس الصليبية.[11] حاصر مدينة عكا الصليبية سنة 1290. واتوفى فى القاهرة فى 10 نوفمبر 1290، قبل فتح المدينة، لكن اتفتح عكا فى السنة اللى بعدها على ايد ابنه الأشرف خليل.[12]

قلاوون كتب ديوان شعر عن مصر سماه الحصن الحصين،[13] وقام ربا أولاده اللى اتولدوا كلهم فى القاهرة على حب وطنهم والولاء ليه والانتساب ليه تمامًا. اتولى حكم مصر ابنه الأشرف خليل بن قلاوون، ودخل حروب كتير عشان يوسع حدود وطنه مصر، وعشان يرفع راية الإسلام، وفى الحروب دى ظهر الشعر القومى المصرى. على سبيل المثال، بعد فتح قلعة الروم الأرمينية على ايد الجنود المصريين بقيادة السلطان الأشرف خليل، كتب كاتب ديوان الإنشاء شهاب الدين محمود بيت شعر بيقول: "والأرض كلها بحكمك والأمصار كلُ غدت مصر".[14]

الأشرف خليل بن قلاوون كان معروف بمدى عصبيته للمصريين. على سبيل المثال، كان السبب الرئيسى لفتحه عكا هو قتل التجار المصريين هناك. دا بالإضافة لتفكيره الفعلى فى غزو جمهورية البندقية بسبب اختطاف بحارة مصريين على ايد قراصنة البندقية[15] أو استعداده لغزو قبرص بسبب الغارة القبرصية على مدينة الإسكندرية.[16] إلا أنه تم اغتياله على ايد مماليكه بقيادة بيدارة قبل ما يهاجم قبرص.[17]

بعد وفاة الأشرف خليل، قرر الأمراء تنصيب اخوه الناصر محمد البالغ من العمر 9 سنين كسلطان جديد وكتبغا نايب للسلطان والشجاعى وزير جديد. لكن وفاة الأشرف خليل فضلت مخفية لشوية وقت. وبينما كان الأشرف ميت، اعلان اخوه الناصر محمد نايب للسلطان ووريث. جيه فى رسالة من مصر لأمراء سوريا: "لقد عينت أخى الملك الناصر محمد نائب ووريث لى لحد لما أذهب لقتال العدو يحل محلني".[18] وبمجرد ما تم السيطرة على كل حاجة، تم الكشف عن وفاة الأشرف خليل للجمهور فى مصر وسوريا.[19] و اتدفنه فى ضريح ملحق بالمدرسة اللى أمر ببنائها سنة 1288 (قبل اعتلائه العرش). مجمعه الجنائزي، الواقع فى المقبرة الجنوبية بالقاهرة، اتعرض للتدمير جزئى النهاردة، رغم أن الهيكل المقبب فوق مقبرته لسا موجود.[20]

ومع صعود الناصر محمد بن قلاوون، دخلت مصر عصر دهبى مشافتهوش من أيام رمسيس التانى وتحوتمس التالت. وفى عهده نهضت البلاد بشكل عملاق فى كافة المجالات، واتسعت حدود مصر فوصلت لواحدة من اكبر الحدود اللى عرفتها فى تاريخها. كان الناصر محمد، زى اخوه، معروف بمدى تعصبه المصرى وعدم تسامحه مع كل ما يهدد كرامة المصريين، فهو غزا اليمن الرسولى بسبب مضايقة ملك اليمن الرسولى للتجار المصريين هناك.[21] كمان عاتب الناصر ملك مملكة تلمسان بسبب نهب قافلة مصرية هناك.[22][23] وفتح قلعة ارواد الصليبية بسبب غاراتها على المدن المصرية. وفى عهد الناصر محمد بن قلاوون بقت مصر أقوى ومن اكبر دول العالم، و كان المصريين بيتعاملوا باحترام كبير فى كل البلاد. على سبيل المثال، فى سلطنة دلهى كان فيه مصريين فى حكومة السلطان محمد بن تغلق زى فريد الدين المصرى وركن الدين زكريا المصرى و كان محمد بن تغلق بيديهم إيرادات قرى كاملة، وفى عهد عيله يوان فى الصين كان فيه وزراء وقضاة مصريين زى برهان الدين المصري.

دا غير ان الناصر محمد قاد الجيش المصرى سنة 1303 وهزم المغول فى معركة مرج الصفر أو شقحب اللى تعتبر سبب من أسباب سقوط دولة مغول الإلخانات.

قبل وفاة الناصر محمد سنة 1341 طلب ابنه المنصور أبو بكر. وعمل مرسوم بتعيينه ولى عهد السلطنة، وجمع أمراء مصر وقادة الجيش المصرى و أقسمهم البيعة والولاء لابنه. وقال لرجال الدولة أنهم لو شافوا واحد من أبنائه أو أحفاده من آل قلاوون سيئ السيرة أو حاكم لا يليق بمصر وشعبها فواجب عزله وتعيين حد احسن منه (الناصر مكنش يعرف أن الأمراء المتمردين هيستغلوا دا بعدين لقتل بعض أبنائه و أحفاده).[24][25] اتوفى السلطان الناصر محمد و هو سايب وراءه نهضة مصرية فى كافة المجالات، سواء الاقتصادية أو الاجتماعية أو الثقافية أو الفنية أو العسكرية أو السياسية. وعاش معظم الشعب المصرى فى عهده حياة كريمة مترفة بسبب مشاريعه وقراراته الاقتصادية الكبرى أبرزها الروك الناصرى و إسقاط الرسوم الجمركية أى إسقاط الضرائب. اتوفى السلطان الناصر محمد تارك نهضة عمرانية. إنجاز عظيم يتمثل فى بناء 89 جامع، و 73 مدرسة، و 33 مسجدًا، و 25 زاوية، و 22 خانقاه، و 22 رباط، وخمسة بيمارستان.[24][25]

بعد وفاة الناصر محمد، دخل عرش مصر فى فترة من الاضطراب وعدم الاستقرار، لحد نجح فى الحكم سلاطين ضعفاء من السلالة القلاوونية الحاكمة. والسلاطين الضعفاء دول مكملوش فى السلطة اكتر من كام شهر، باستثناء الصالح إسماعيل اللى حكم 3 سنين، لكنه اتأثر هو كمان بالديوان الملكى المتمثل فى الأمراء[26] ومن أهم سياسات الصالح إسماعيل هيا منع بيع الخمر. وفضل الوضع على ما هو عليه لحد وفاة السلطان المظفر حاجى واتولى الحكم أخوه الناصر حسن واسمه قمري.[27]

أول حاجة عملها قمرى لما اتولى السلطة هو تغيير اسمه التركى (قمري)[28] لاسم مصرى (حسن)[29] سنة 1347 لإثبات انتمائه لمصر، و أثبت سلاطين عيلته كدا من أول واحد، المؤسس المنصور قلاوون، اللى صعد للحكم كسلطان لمصر، مع كل سلاطين آل قلاوون، فصعد حسن للحكم تحت اسم الناصر بدر الدين. ومن الملاحظ أن أغلب أو كل أسماء عيلة قلاوون اللى حكمت مصر لأكتر من قرن هيا أسماء مصرية، على عكس بعض أسماء السلاطين ذات الأصول التركية.

كان من سوء حظ الناصر حسن أنه فى سنته الأولى فى السلطة، حصل طاعون كبير فى مصر، وبلغ ذروته فى اكتوبر-ديسمبر 1348 وانتهى فى فبراير 1349،[29] ومكانتش السلطة الفعلية فى مصر فى ايديه، لكن فى أيادى الأمراء ال 4 : بيبوغا القاسمي، و أخوه منجك اليوسفي، والأميرين شيخو الناصرى وطاز الناصري.[29] فى سنة 1350، حاول الناصر حسن تأكيد سلطته التنفيذية من خلال جمع مجلس من القضاة ال 4 (رؤساء القضاة)، و أعلن ليهم أنه بلغ سن الرشد، و علشان كده مبقاش بحاجة لوصاية الأمراء. وفى الوقت نفسه، قام بطرد منجك من منصب الوزير والاستادار.[29] بس، محاولة الناصر حسن لتأكيد سلطته الإدارية تم خنقها بسبب طاز بعد كام شهر.[29]

فى اغسطس 1351، عمل طاز مناورة لاستبدال الناصر حسن بأخوه اللى مش شقيق الصالح صالح وحطه تحت الإقامة الجبرية فى مسكن حماته خواند فى حريم القلعة.[29] أمضى الناصر حسن فترة فراغه فى دراسة علم اللاهوت الإسلامي، وبالذلت أعمال العالم الشافعى البيهقي، دلائل النبوة.[28] كان الناصر حسن معروف كمان بمهاراته العالية فى اللغة العربية، و كان مقارنة بأسلافه شخصية اكتر ثقافة.[28]

فى سنة 1355، رجع الناصر حسن للعرش مرة تانية بعد الإطاحة بالأمير طاز على ايد الأمير شيخو وسرغيتمش،[29] اللى كانو عازمين كمان السيطرة على مقاليد الحكم والناصر حسن، لكن المرة دى ر٠ع الناصر حسن و كان غضبان جدًا. اتجاه كل حد حرمه من حقه المشروع فى الحكم، فاستخدم الناصر حسن السياسة فى تعامله مع أمرائه اللى هيعزلهم الواحد ورا التانى لحد ما ينفرد بالحكم ويبقى سلطان السلطنة الأوحد من غير أى نزاع.[29]

بدأ الناصر حسن سياسة تمصير الدولة بعزل كل أو معظم أمراء المماليك حسب الأصل والنشأة واستبدالهم بأولاد الناس.[28] اتعرف الناصر حسن بحبه للهندسة المعمارية، فقام بمشاريع معمارية ضخمة، أهمها و أعظمها مسجد مدرسة السلطان حسن بالقاهرة، والمعروف بالهرم الرابع، لأنه كان بيعتبر اكبر مسجد فى العالم من قرون ولأنه بيعتبر من أروع و أجمل و أعظم إنجازات الفنان والمعمارى المصرى فى العصور الوسطى. فى 17 مارس 1361، ساب السلطان حسن قصره وراح فى جولة، لكنه مكنس يعرف أن دا هو يومه الأخير لأن الأمير يلبغا العمرى دبر مؤامرة واعتقل السلطان وقتله وعمره 27 سنه . رغم أن الناصر حسن كان طيب وكريم مع الأمير يلبغا.

حسب   للمؤرخ كارل ف. بيتري، "يمكن كان الناصر حسن والسلطان الأشرف شعبان الاستثناء بين أحفاد الناصر محمد اللى  لا حول لهم ولا قوة لحد كبير اللى اعتلوا العرش لأنهم كانو يتمتعون بسلطة حقيقية، والناصر حسن وعلى وجه الخصوص، كان سليل الناصر محمد الوحيد اللى كان له تأثير كبير على الأحداث فى السلطنة."

فى أواخر مايو 1363، قام أقطاب المماليك، وهم فى الحقيقة كبار الأمراء، بقيادة الأمير يلبغا العمري، بعزل السلطان المنصور محمد بتهمة السلوك غير المشروع ونصبوا الأشرف شعبان، اللى كان بيبلغ من العمر ساعتها عشر سنين. و كان يلبغا والأمراء شايفين الأشرف شعبان على أنه شخصية سهل إدارتها. ناور يلبغا عشان يبقى الوصى الفعلى على السلطان. فى ديسمبر 1366، قام عدد من كبار الأمراء ومماليك يلبغا بثورة ضده. فى بداية الثورة، فضل عدد كبير من مماليك يلبغا مخلصين لسيدهم، لكن بمجرد ما جه الأشرف شعبان، اللى سعى للحكم بنفسه، دعم المتمردين، انضموا كمان للثورة.

فى أواخر سنة 1367، تحرك أسندامور الناصرى ومماليكه اللى اكتسبهم من قريب ضد الأشرف شعبان، لكنهم اتهزموا. كمان دعم التمرد دا خليل بن قوصون، ابن الوصى السابق الأمير قوصون. كان خليل اتوعد بالعرش من أساندامور. حسب للمؤرخ المملوكى المعاصر، النويرى الإسكندرانى، اتلقى الأشرف شعبان مساعدة كبيرة من "عامة الناس"، اللى قتلوا كتير من المتمردين المماليك، "مما جعلهم ينفضون الغبار". اتحشد دعم العوام على ايد القادة الموالين للأشرف شعبان، الأمراء أسنبوغا بن أبو بكرى وقشتمور المنصوري، والاتنين انسحبوا من المعركة فى القاهرة وسابوا العوام لمحاربة قوات أسندامور وحدهم. اتمكن العوام من قلب الدفة لصالح أنصار الأشرف شعبان، ورجع أمراء الأخير والمماليك السلطانية لللمعركة، وهزموا المتمردين واعتقلوا أساندامور. وبسبب ولائهم ودعمهم الرئيسى خلال الثورة، كان الأشرف شعبان بيعامل العوام بشكل كويس طول فترة حكمه.

وفى سنة 1375، فتح الأشرف شعبان مدينة سيس، آخر معقل لمملكة كيليكيا الأرمنية. دا نتج عنه تدمير المملكة الأرمنية وتوسيع حدود مصر لحد جبال طوروس فى جنوب الأناضول.

فى مارس 1376، مشى الأشرف شعبان لأداء فريضة الحج لمكة. وبمجرد مغادرته مصر، قاد أينباك ثورة المماليك السلطانية والمماليك العاطلين عن الشغل ضد السلطان. وفى الوقت نفسه، اتمرد عليه كمان الحرس المملوكى اللى كان بيرافقه. وحاول الأشرف شعبان الهروب، لكن تم القبض عليه بعدين من المتمردين فى العقبة. فى مقابل الترقية المورجوع من أينباك، قام الأمير جركس الصيفى بخنق الأشرف شعبان وقتله سنة 1377. ونصب المتمردين واحد من ولاد الأشرف شعبان، المنصور علي، خلف ليه. وادفن شعبان فى واحد من أضرحة المدرسة اللى بناها لأمه فى منطقة الدرب الأحمر، ومتكملش مجمع ضريحه أبدًا.

الصالح حاجي، آخر سلاطين السلالة، خلعه الظاهر برقوق سنة 1382، منهى الفترة الطويلة من العصر التركى البحرى المملوكى بشكل عام والسلالة القلاوونية بشكل خاص، وبدء حكم الفترة الشركسية البرجية المملوكية لحد نهاية سلطنة مصر بالكامل بالاحتلال العثمانى لمصر سنة 1517.

سلاطين عيلة قلاوون[تعديل]

المراجع[تعديل]

  1. محمد جمال الدين سرور، دولة بنى قلاوون فى مصر. دار الفكر العربي.
  2. أ ب ت Rabbat, Nasser O. (2021). The Citadel of Cairo. Brill. p. 136. ISBN 978-90-04-49248-6لما تولى قلاوون العرش سنة 1280، اتخذ لقب الملك المنصور.
  3. Williams, p.16-17
  4. Dobrowolski, Jarosław (2001). The Living Stones of Cairo. American Univ in Cairo Press. p. 18. ISBN 978-977-424-632-6.
  5. Crawford, Paul (2003). The 'Templar of Tyre': Part III of the 'Deeds of the Cypriots'. Ashgate. p. 77. ISBN 978-1-84014-618-9.
  6. Michael Chamberlain (2002). Knowledge and Social Practice in Medieval Damascus, 1190-1350. Cambridge University Press. p. 99. ISBN 978-0-521-52594-7.
  7. Burgoyne, 1987, p. 131
  8. Williams, Caroline (2018). Islamic Monuments in Cairo: The Practical Guide (7th ed.). Cairo: The American University in Cairo Press. pp. 219–224.
  9. Behrens-Abouseif, Doris (2007). Cairo of the Mamluks: A History of the Architecture and Its Culture. Cairo: The American University in Cairo Press.
  10. ed. Heinrichs, 1989, p. 580.
  11. Gregory, T. E. (2010). A History of Byzantium. John Wiley & Sons. p. 327. ISBN 978-1-4051-8471-7.
  12. Claster (2009), p. 286
  13. القلقشندى، صبح الأعشى، الجزء 13. صفحة 340.
  14. أبو بكر بن عبد الله بن ايبك الدواداري، كنز الدرر وجامع الغرر. الجزء الثامن. الصفحة 338.
  15. محى الدين بن عبد الظاهر، الألطاف الخفية من السيرة الشريفة السلطانية الأشرفية، الجزء التالت. صفحة 44.
  16. نفس المصدر السابق. صفحة 40.
  17. Bosworth, Clifford Edmund (1 January 1989). The Islamic World from Classical to Modern Times: Essays in Honor of Bernard Lewis. Darwin Press. p. 143. ISBN 978-0-87850-066-6.
  18. وبحسب المقريزي، فقد تم إرسال دى الرسالة بناء على تعليمات أمير الشجاعي. المقريزى ص249/ج2
  19. Al-Maqrizi, pp.249–250/vol. 2
  20. Behrens-Abouseif, Doris (2007). Cairo of the Mamluks: A History of Architecture and its Culture. The American University in Cairo Press. pp. 142–143. ISBN 978-977-416-077-6.
  21. Muhammad Jamal al-Din Surur, دولة بنى قلاوون فى مصر. Dar al-Fikr al-Arabi. p. 131, 132, 133
  22. Said Abd al-Fattah Ashur, العصر المماليكى فى مصر والشام, p. 247
  23. Said Abd al-Fattah Ashur, مصر والشام فى عصر الأيوبيين والمماليك, p. 346
  24. أ ب Fikry, Walid (4 January 2024). دم المماليك. Al Rawaq for Publishing and Distribution. p. 106. ISBN 978-977-5153-80-7.
  25. أ ب Safadi, Salah al-Din (2000). الوافى بالوفيات. part 4. Arab Heritage Revival House. p. 257
  26. Drory 2006, p. 29.
  27. Petry 1998, p. 253.
  28. أ ب ت ث Haarmann 1998, p. 67.
  29. أ ب ت ث ج ح خ د Al-Harithy 1996, p. 70.